سئل ابن عم المختار أبا الحسـن المغوار عـلي الكرار عن حبه لرســول الله صلى الله عليه وســلم فقال : (( كنا نحب رســـول الله صلى الله عليه و سلم أكثر من أبائنا و أبنائنا و أمهاتنا و أزواجنا و أخواننا و أكثر من الماء البارد على الظمىء )) .
إننا اليوم مع المحبوب الأول من الخلق ومع محبيه الذين فدوه بالغالي و النفيس و الذين تأسو بقوله صلى الله عليه و سلم:((ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله و رسوله أحب إليه مما سواهما و أن يحب المرء لايحبه إلا لله و أن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار)).
ورد أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: لأنت يا رسول الله أحب إلي من كل شيء إلا من نفسي التي بين جنبي، فقال صلى الله عليه و سلم: ((لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه)) فقال عمر رضي الله عنه: لأنت الأن أحب إلي من نفسي التي بين جنبي، فقال صلى الله عليه وسلم: ((الأن يا عمر)). أي الأن كمل إيمانك يا عمر.
كما روى لنا ابن أسحاق عن أمراة من الأنصار و تدعى أم عامر الأشهلية أنه قد خرج زوجها و ابنها و أباها و أخاها في غزوة وفي نهاية الغزوة وعند الرجوع ذهبت تسأل عن أنباء المعركة ذهبت تسأل عن ابنها و أخيها و زوجها و أبيها فقالوا لها لقد أستشهدوا أركان الحياة الأربعة الأبن و الأخ و الزوج و الأب فلم تلطم الخدين و لم تشق الجيوب و لم تدعو بدعوة الجاهلية بل قالت كلمتها التي سجلها التاريخ في طياة سجلاته: إنا لله و أنا له راجعون فما حال رسول الله صلى الله عليه و سلم، فقالوا لها إنه بخير يا أم عامر و لكن قلبها لم يطمئن حتى رأت رسول الله صلى الله عليه و سلم فلما رأته وبزغ في وجهها طلعت الحبيب المصطفى، قالت: كل مصيبة بعدك يا رسول الله أمرها جلل. أي أمرها هين وبسيط .
إننا اليوم مع المحبوب الأول من الخلق ومع محبيه الذين فدوه بالغالي و النفيس و الذين تأسو بقوله صلى الله عليه و سلم:((ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله و رسوله أحب إليه مما سواهما و أن يحب المرء لايحبه إلا لله و أن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار)).
ورد أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: لأنت يا رسول الله أحب إلي من كل شيء إلا من نفسي التي بين جنبي، فقال صلى الله عليه و سلم: ((لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه)) فقال عمر رضي الله عنه: لأنت الأن أحب إلي من نفسي التي بين جنبي، فقال صلى الله عليه وسلم: ((الأن يا عمر)). أي الأن كمل إيمانك يا عمر.
كما روى لنا ابن أسحاق عن أمراة من الأنصار و تدعى أم عامر الأشهلية أنه قد خرج زوجها و ابنها و أباها و أخاها في غزوة وفي نهاية الغزوة وعند الرجوع ذهبت تسأل عن أنباء المعركة ذهبت تسأل عن ابنها و أخيها و زوجها و أبيها فقالوا لها لقد أستشهدوا أركان الحياة الأربعة الأبن و الأخ و الزوج و الأب فلم تلطم الخدين و لم تشق الجيوب و لم تدعو بدعوة الجاهلية بل قالت كلمتها التي سجلها التاريخ في طياة سجلاته: إنا لله و أنا له راجعون فما حال رسول الله صلى الله عليه و سلم، فقالوا لها إنه بخير يا أم عامر و لكن قلبها لم يطمئن حتى رأت رسول الله صلى الله عليه و سلم فلما رأته وبزغ في وجهها طلعت الحبيب المصطفى، قالت: كل مصيبة بعدك يا رسول الله أمرها جلل. أي أمرها هين وبسيط .
الخميس يوليو 25, 2019 12:37 am من طرف ياتي
» اين هم بنو تغلب اليوم؟
الخميس يوليو 25, 2019 12:29 am من طرف ياتي
» نحن بنو محلّم بن ذهل بن شيبان
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:21 pm من طرف Admin
» هل هذه الاشعار للهجتنا المحلمية؟
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:18 pm من طرف Admin
» كلام يجب أن يُقال!
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:16 pm من طرف Admin
» الفرع هو الذي يتبع الأصل
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:14 pm من طرف Admin
» الكوسوسية في طور عابدين
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:13 pm من طرف Admin
» باعربايا في المصادر التاريخية
الجمعة ديسمبر 28, 2018 6:06 pm من طرف Admin
» العرب بين التاريخ والجغرافية
الجمعة ديسمبر 28, 2018 6:03 pm من طرف Admin
» هل المحلمية قبيلة قائمة بحد ذاتها أم منطقة يُقال لكل من يسكنها محلّمي؟
الأحد نوفمبر 04, 2018 11:52 pm من طرف Admin
» بيت شعر للشيخ يونس بن يوسف الشيباني باللهجة المحلمية
الأحد نوفمبر 04, 2018 11:49 pm من طرف Admin
» السريانية كنيسة وليست قومية
الأحد نوفمبر 04, 2018 11:47 pm من طرف Admin
» وفاة شيخ قبيلة المحلمية رفعت صبري ابو قيس
الأحد نوفمبر 05, 2017 10:56 am من طرف ابن قيس المحلمي
» السلام عليكم
الإثنين أغسطس 21, 2017 11:03 pm من طرف narimen boudaya
» المجموعة الكاملة للفنان جان كارات
الأربعاء يونيو 28, 2017 1:23 am من طرف nadanadoz