Mughr al-Khayt - مُغر الخيط
مُغر الخيط : مغار الخيط من الناحية الغربية , تظهر مستوطنة حتسور
مغارة بالقرب من معصرة الزيتون
بقايا جدار بالقرب من منطقة المعصرة
اثار الردم لبعض البيوت من القرية على السفح من الناحية الغربية
معصرة الزيتون
من الداخل - معصرة الزيتون
تاريخ الاحتلال الصهيوني 2 أيار، 1948
البعد من مركز المحافظة 4 كم شمال شرقي صفد
متوسط الارتفاع 500 متر
العملية العسكرية التي نفذت ضد البلدة يفتاح
الكتيبة المنفذة لللعملية العسكرية الكتيبة الأولى للبلماح/القوة الضاربة
سبب النزوح نتيجة إعتداء مباشر من القوات الصهيونية
مدى التدمير أغلبية البيوت مدمرة، وعلى الأقل إحدى البيوت او المباني باقية
التطهير العرقي لقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل
ملكية الارض الخلفية العرقية ملكية الارض/دونم
فلسطيني 6,141
تسربت للصهاينة 384
مشاع 102
المجموع 6,627
إستخدام الأراضي عام 1945 نوعية المساحة المستخدمة فلسطيني (دونم) يهودي (دونم)
مزروعة بالبساتين المروية 573 0
مزروعة بالزيتون 540 0
مزروعة بالحبوب 3,742 384
مبنية 31 0
صالح للزراعة 4,315 384
بور 1,897 0
التعداد السكاني السنة نسمة
1596 94
في القرن 19 300
1922 235
1931 343
1945 490
1948 568
تقدير لتعداد الاجئين
في 1998 3,491
عدد البيوت السنة عدد البيوت
1931 73
1948 120
إسم البلدة عبر التاريخ
اراضي قرى قباعة وفرعم وبيريا والجاعونة والقُبانيات.
الأماكن الأثرية تعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على بقايا مبان وعضادات ابواب مُغُر، مدافن منقورة في الصخر واعمدة وقاعدة ومعصرة زيت وصهاريج.
القرية قبل الإغتصاب (إقتباس من كتاب كي لا ننسى للدكتور وليد الخالدي)
كانت القرية تقع على السفح الشمالي الشرقي لجبل كنعان في الجليل الأعلى ,مشرفة على الغور بين بحيرتي طبرية والحولة .
و يشير القسم الأخير من اسمها ,أي (الخيط ) إلى الهضبة شبه المستوية التي كانت تحيط بها و التي كانت تعرف بأرض الخيط .
والمنطقة هذه نتوء بركاني يفصل الحوض المحيط ببحيرة طبرية شمالاً عن حوض بحيرة الحولة جنوباً (أنظر منصورة الخيط قضاء صفد )وكانت طريق فرعية تصل مغر الخيط بالطريق العام المفصلي الى صفد و طبرية في سنة 1596 كانت مغر الخيط قرية في ناحية جيرة (لواء صفد )و عدد سكانها 94 نسمة .
وكانت تؤدي الضرائب على عدد من الغلال كالقمح والشعير و الفاكهة بالإضافة الى عناصر أخرى من الإنتاج كالماعز و خلايا النحل في أواخر القرن التاسع عشر كانت مغر الخيط قرية مبنية بالطوب و الحجارة و عدد سكانها 300 نسمة تقريباً وكانت معروفة بما في جوارها من كهوف كثيرة و الواقع أن مغر الخيط كانت (قرية مزدوجة )تتألف من حارتين يفصل بينهما نحو 100م و تمتد كل منهما في موازة الأخرى من الشمال الى الجنوب وكان سكانها كلهم من المسلمين ,ويعتمدون على مياه الأمطار لري مزروعاتهم من الحبوب و الأشجار المثمرة .
وكانت أراضيهم الزراعية تنتشر في الجهات كلها عدا الجهة الغربية من الموقع .
في موسم 1942/1945 حلت مغر الخيط في المرتبة الخامسة بين قرى قضاء صفد من حيث زراعة الزيتون إذا بلغت المساحة المخصصة للحبوب و 573 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين وكان في جوار القرية موقع أثري (يعرف بالمغار )يضم بقايا منازل وقبوراً منحوتة في الصخر و صهاريج ومعصرة زيتون.
إحتلال القرية وتطهيرها عرقيا (إقتباس من كتاب كي لا ننسى للدكتور وليد الخالدي)
قصفت وحدات البلماح في سياق عملية يفتاح (أنظر آبل القمح ,قضاء صفد )مغر الخيط بمدافع الهاون ليل 2 أيار مايو 1948 .
وكان ذلك قبل نحو أسبوع من الهجوم النهائي على صفد . و يقول المؤرخ الإسرائيلي إنه ربما كان القصد من هذا القصف زيادة الضغط على المدينة .
لكن الشروع في قصف مدافع إنما كان من أجل حمل العرب على الفرار (من القرية )في نهاية المطاف وذلك استناداً إلى كلمات ضابط شارك فيه .
ويبدو أن العملية أثمرت إذا أدت إلى إخلاء القرية فضلاً عن قريتين أخريين (فرعم و قباعة )استهدفتا بالقصف تلك الليلة ولا يعرف بدقة إلى أين لجأ سكان القرية , و لا مصير القرية نفسها.
القرية اليوم
تغلب الحشائش و نباتات الصبار على الموقع وتتبعثر في أرجائه أنقاض المنازل المدمرة. ولا تزال غرفتان أسمنتيتان بنيتا الواحدة بلصق الأخرى في حال شبه حسنة.
ولم يبق من مئات أشجار الزيتون التي كانت هنالك إلا قلة قليلة وباتت الأرض الجبلية المحيطة بالقرية غابة أو تستعمل مرعى للمواشي ولا يستخدم لا إسرائيليون منها لاستنبات الزرع إلا قسماً صغيراً .
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
تبعد مستعمرة حتسور هغليليت (201265 )التي أسست في سنة1953 على أراضي القرية ,مسافة كيلومتر واحد إلى الجنوب الشرقي من موقع القرية .أما مستعمرة روش بينا (201263 )فهي و إن لم تكن على أراضي القرية إلا إنها تقع على بعد كيلومترين إلى الجنوب من الموقع و قد أسست في سنة 1882 .
:
aw324:
يقول الإسرائيليون حسب رأيهم عن الفلسطينيون المهجرون في الشتات : الآباء يكبرون .... و الأبناء ينسون ....
ولكن أبداً نحن لم ولن ننسى وطننا وسنظل نقاوم ونجاهد حتى آخر قطرة من دمنا ...
فلسطين في قلوبنا
يقول الإسرائيليون حسب رأيهم عن الفلسطينيون المهجرون في الشتات : الآباء يكبرون .... و الأبناء ينسون ....
ولكن أبداً نحن لم ولن ننسى وطننا وسنظل نقاوم ونجاهد حتى آخر قطرة من دمنا ...
فلسطين في قلوبنا
الخميس يوليو 25, 2019 12:37 am من طرف ياتي
» اين هم بنو تغلب اليوم؟
الخميس يوليو 25, 2019 12:29 am من طرف ياتي
» نحن بنو محلّم بن ذهل بن شيبان
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:21 pm من طرف Admin
» هل هذه الاشعار للهجتنا المحلمية؟
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:18 pm من طرف Admin
» كلام يجب أن يُقال!
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:16 pm من طرف Admin
» الفرع هو الذي يتبع الأصل
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:14 pm من طرف Admin
» الكوسوسية في طور عابدين
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:13 pm من طرف Admin
» باعربايا في المصادر التاريخية
الجمعة ديسمبر 28, 2018 6:06 pm من طرف Admin
» العرب بين التاريخ والجغرافية
الجمعة ديسمبر 28, 2018 6:03 pm من طرف Admin
» هل المحلمية قبيلة قائمة بحد ذاتها أم منطقة يُقال لكل من يسكنها محلّمي؟
الأحد نوفمبر 04, 2018 11:52 pm من طرف Admin
» بيت شعر للشيخ يونس بن يوسف الشيباني باللهجة المحلمية
الأحد نوفمبر 04, 2018 11:49 pm من طرف Admin
» السريانية كنيسة وليست قومية
الأحد نوفمبر 04, 2018 11:47 pm من طرف Admin
» وفاة شيخ قبيلة المحلمية رفعت صبري ابو قيس
الأحد نوفمبر 05, 2017 10:56 am من طرف ابن قيس المحلمي
» السلام عليكم
الإثنين أغسطس 21, 2017 11:03 pm من طرف narimen boudaya
» المجموعة الكاملة للفنان جان كارات
الأربعاء يونيو 28, 2017 1:23 am من طرف nadanadoz