انتزعت قطر امس الخميس، حق استضافة نهائيات بطولة كأس العالم 2022 بعد فوز ملفها بأعلى عدد من الأصوات خلال عملية التصويت التي جرت بين أعضاء اللجنة التنفيذية للفيفا، لتكون الدولة الاولى في منطقة الشرق الأوسط التي تحظى بهذا الحدث العالمي. فقد امتد التصويت على حق استضافة مونديال 2022 إلى أربع جولات بعدما فشل أي من الملفات المتنافسة في الحصول على أكثر من نصف عدد أصوات اللجنة التنفيذية عبر الجولات الثلاث الأولى. وتنافس الملف القطري على حق استضافة البطولة مع أربعة ملفات أخرى مقدمة من الولايات المتحدة وأستراليا وكوريا الجنوبية واليابان. كما استطاعت روسيا الفوز في تنظيم مونديال 2018 بعد ان تفوقت بملفها التنظيمي على ملفي (إسبانيا / البرتغال) و (هولندا / بلجيكا) اضافة الى ملف انجلترا. وامتد التصويت على استضافة بطولة عام 2018 لثلاث جولات بعدما فشل أي من الملفات المتنافسة في الحصول على أكثر من نصف عدد أصوات اللجنة التنفيذية عبر الجولتين الأولى والثانية. وجرى التصويت بين 22 عضوا باللجنة التنفيذية للفيفا بعد قرار لجنة التقييم في الفيفا بإيقاف النيجيري آموس آدامو والتاهيتي رينالد تيماري عضوي اللجنة وتغريمهما وحرمانهما من المشاركة في عملية التصويت بعدما كشفته صحيفة «صنداي تايمز» البريطانية في تشرين أول الماضي عن عرض صوتيهما للبيع لصالح ملف بعينه مقابل الحصول على مبالغ مالية بدعوى استغلالها في إقامة منشآت ومرافق رياضية في بلديهما. وشهدت الجولة الأولى من عملية التصويت على حق استضافة البطولة عام 2018 مفاجأة كبيرة بخروج الملف الإنجليزي الذي لم يكن مرشحا للخروج المبكر من المنافسة ، وتبعه الملف البلجيكي الهولندي المشترك بخروجه من الجولة الثانية في عملية التصويت لينحصر الصراع على استضافة البطولة بين الملف الروسي والملف الأيبيري (الأسباني البرتغالي المشترك). وأسفرت الجولة الأولى من التصويت عن استضافة مونديال 2022 عن خروج الملف الأسترالي الذي كان أحد أبرز المرشحين لاستضافة البطولة، وتبعه الملف الكوري الجنوبي في الجولة الثانية من التصويت ثم الملف الياباني من الجولة الثالثة ليشتعل الصراع بين قطر والولايات المتحدة على حق الاستضافة بوصولهما للجولة الرابعة والأخيرة. وأعلن السويسري جوزيف بلاتر رئيس الفيفا القرار النهائي للجنة التنفيذية بعد عملية التصويت السري . وستكون هذه هي المرة الأولى التي تستضيف فيها قطر وروسيا فعاليات البطولة كما أنها المرة الأولى التي تقام فيها بطولة كأس العالم في كل من منطقتي أوروبا الشرقية والشرق الأوسط. وأصبحت قطر أول دولة عربية وإسلامية تستضيف فعاليات البطولة كما أنها الأولى في منطقة الشرق الأوسط والأولى في منطقة الخليج العربي التي تستضيف فعاليات البطولة العالمية. وجاءت عملية التصويت بعد عملية استعراض جميع الملفات المتنافسة على مدار يومين لمدة نصف ساعة لكل ملف. وكان الملف الروسي هو آخر الملفات في جولة العرض النهائي للملفات حيث قال فيتالي موتكو إن أوروبا الشرقية لم تستضف لقب البطولة من قبل. وأضاف: قبل 20 عاما هدم سور برلين. واليوم يمكننا أن نهدم سورا آخر رمزيا ونفتح سويا عصرا جديدا لكرة القدم. وأوضح: روسيا تقدم آفاقاً جديدة للفيفا ، الملايين من القلوب والعقول الجديدة بالإضافة لتراث رائع بعد كأس العالم. وتقدم أيضا ستادات جديدة رائعة وملايين من الصبية والفتيات يدخلون إلى عالم اللعبة. وفي إطار المنافسة على استضافة مونديال 2022 ، نجح مسؤولو الملف القطري في إقناع الفيفا بالتخلص من مخاوفهم بشأن ارتفاع درجات الحرارة إلى أكثر من 40 درجة سيليزية خلال الفترة المقررة لاستضافة البطولة في حزيران وتموز المقبلين وذلك من خلال تقديم استادات مكيفة. وتعهد الملف القطري بتوفير ظروف وأجواء مثالية لكل من اللاعبين والمشجعين حسبما أكد حسن الزوادي رئيس لجنة الملف قائلا: جميع استاداتنا وملاعب التدريب ومناطق المشجعين ستكون درجة الحرارة فيها 27 درجة سيليزية وستستخدم جميعها الطاقة الشمسية بنسبة مئة بالمئة. وأوضح أن تطبيق هذه التقنيات سيمتد إلى خارج الستادات أيضا مشيرا إلى أن ارتفاع درجة الحرارة لن يكون مشكلة على الإطلاق مهما كانت حالة الطقس. وأوضح أيضا أن قطر ستجعل من هذه التقنية تراثا عالميا. ورصدت الحكومة القطرية أربعة مليارات دولار لبناء الستادات اللازمة لاستضافة فعاليات البطولة.
فرحة عارمة في الدوحة انفجرت فرحة عارمة في الدوحة فور اعلان رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم السويسري جوزيف بلاتر فوز قطر بشرف استضافة مونديال 2022. وقد تداعى الآلاف من القطريين والجاليات العربية والاجنبية في الدوحة منذ ساعات ما بعد الظهر للتجمع في ساحات رئيسية حددتها قطر لمتابعة التصويت. وشهد سوق واقف التراثي القريب من كورنيش الدوحة اكبر هذه التجمعات واكثرها تنوعا، كما تقاطر الالاف الى المدينة التعليمية في ضواحي الدوحة ومنطقة اسباير زون التي تضم ستاد خليفة الدولي واكاديمية اسباير للتفوق الرياضي. وقد سادت حالة من الترقب والتلهف لسماع خبر اعلان فوز قطر بتنظيم نهائيات كأس العالم 2022 فرضتها أشهر من حشد كافة المؤسسات الاعلامية ومؤسسات قطر وحتى مؤسسات النفط والغاز والبتروكيماويات لحملة دعم ملف قطر الشعبية. وقال المصري أشرف جابر (34 عاما) الذي اصطحب معه عائلتة الى سوق واقف كالكثيرين من المتابعين: اريد لقطر ان تقوم بهذه الاستضافة لرفع اسم العرب عاليا، فكوريا واليابان ليستا أفضل منا وملف قطر تضمن كل ما اراده الفيفا ويضاهي الملفات الاخرى والحرارة لن تكون عائقا. من جانبه، اعتبر اللبناني روبير خوري (26 عاما) ان «فرصة متابعة النهائي كاملا في قطر لا تماثلها اي فرصة»، ولا يتخوف «من التضخم وغلاء الاسعار استنادا لخبرة استضافة الآسياد 2006»، ويضيف: المونديال سيجلب الفرص الاقتصادية والرخاء للجميع. وكانت اصوات الفوفوزيلا التي اشتهرت في مونديال 2010 في جنوب افريقيا، طاغية في سوق واقف مع الاطفال والكبار ومئات الاشخاص الذين تجمعوا وقوفا امام شاشة عملاقة لمتابعة التصويت النهائي بعد ان ضاقت بهم مقاعد عشرات المقاهي المنتشرة في السوق التراثي.
الفهد: الفوز لكل العرب قال الشيخ طلال الفهد رئيس الاتحاد الكويتي لكرة القدم إن «فوز قطر باستضافة نهائيات كأس العالم 2022 هو فوز لكل الخليج بل فوز لكل العرب، والمطلوب حاليا من الاتحادات العربية على وجه العموم والاتحادات الخليجية وحكوماتها الوقوف إلى جانب قطر في كل ما يدعم استضافتها لنباهي العالم بأسره». وتابع: سجل القطريون نجاحا باهرا في آسياد الدوحة 2006 وأذهلوا العالم في التنظيم والنجاح وهم قادرون على إبهار العالم في 2022 في نهائيات كأس العالم. أما رئيس الاتحاد الإماراتي محمد خلفان الرميثي فقال بدوره: بدون شك انه فوز لكل الخليج وقد شاهدنا ملعب 22 مايو قد انتفض عن بكرة أبيه بمجرد إعلان ساعة الملعب أثناء لقاء الكويت والعراق فوز قطر بالاستضافة. وأضاف: قطر واجهة حضارية خليجية في التنظيم، وكما ابدعت في السابق في تنظيم المناسبات الرياضية الكبرى ستنجح بدرجة امتياز في استضافة كأس العالم 2022. وزير الرياضة والشباب اليمني حمو عباد قال ايضا: الإعلان عن فوز ملف قطر باستضافة نهائيات كأس العالم 2022 عبر عنه الجمهور اليمني في الحال أثناء مباراة الكويت والعراق فهتف أكثر من 20 ألف متفرج لقطر في فرحة كبيرة من قبل الجميع رغم أن الإعلان جاء في وقت حساس من ركلات الترجيح.
الزوادي يعد بالفخر «لقطر والشرق الأوسط» أعرب حسن الزوادي المدير التنفيذي للجنة الملف القطري عن شكره وتقديره للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) على الثقة الغالية التي منحها لبلاده من خلال فرصة تنظيم بطولة كأس العالم 2022 . وقال الزوادي: نشكركم على إيمانكم بالتغيير وعلى توسيع نطاق اللعبة ومنح قطر هذه الفرصة. وأضاف: ستفتخرون بنا وبالشرق الأوسط.. أعدكم بذلك. من جانب اخر اكد الشيخ سعود بن عبد الرحمن الامين العام للجنة الاولمبية القطرية امس ان قطر، البلد العربي الغني في الخليج الذي اختاره الاتحاد الدولي لاستضافة نهائيات كأس العالم لكرة القدم عام 2022 «وضعت كرة القدم في الشرق الاوسط على خارطة العالم». وقال الشيخ سعود في تصريح لقناة الجزيرة القطرية بعد قليل من اعلان نتائج تصويت اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي: قطر وضعت كرة القدم في الشرق الاوسط على الخارطة العالمية. ونالت قطر شرف الاستضافة على حساب استراليا واليابان وكوريا الجنوبية والولايات المتحدة، واصبحت اول بلد عربي ينال هذا الشرف.
الحزن يجتاح أستراليا سادت حالة من الحزن على عشاق كرة القدم بأستراليا بمجرد إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن فوز قطر بحق استضافة بطولة كأس العالم 2022. واحتشد ألاف الأستراليين أمام شاشات العرض العملاقة في المدن الأسترالية وقد تأوه عشاق كرة القدم بشكل جماعي بعد تحطم أمالهم في استضافة أكبر حدث كروي في العالم. وقال أنتوني جوتشا ، وهو محامي في سيدني ومشجع عاشق لكرة القدم: إنه أمر مخيب للامال بشكل كبير. أتذكر الإثارة في عام 1993 عندما قال خوان أنطونيو سامارانش إننا فزنا بحق استضافة دورة الالعاب الأولمبية 2000. لكن الحال اليوم كان على النقيض تماما.
ملاعب قطر
تتضمن خطط قطر لاستضافة كأس العالم 2022 لكرة القدم 12 ملعبا صديقا للبيئة خاليا من انبعاث الكربون. وستسخر جميع الملاعب قوة أشعة الشمس لتوفير بيئة باردة للاعبين والمشجعين، من خلال تحويل الطاقة الشمسية إلى تيار كهربائي سيتم استخدامه لتبريد اللاعبين والمشجعين. وعندما لا تقام المباريات، فان المنشآت الشمسية في الملاعب ستصدر الطاقة على شبكة الكهرباء. خلال المباريات، ستستخلص الملاعب الطاقة من الشبكة. هذا هو أساس الملاعب الخالية من انبعاث الكربون. سيتم إزالة الأجزاء العلوية من المدرجات في تسعة من الملاعب بعد انتهاء الدورة. أحدها، ملعب ميناء الدوحة، سيكون متحركا بالكامل، وسيتم تفكيكه عقب انتهاء كأس العالم. خلال المسابقة، ستكون سعة معظم الملاعب بين 40 و50 ألف متفرج، بالإضافة إلى ملعب أكبر سيستضيف المباراتين الافتتاحية والنهائية. عندما تنتهي المسابقة، ستبقى الأجزاء السفلية من المدرجات في قطر. ستكون الملاعب الصغيرة، القادرة على استقبال بين 20 و25 ألف متفرج، مناسبة لكرة القدم ورياضات أخرى. سترسل الأجزاء العلوية من المدرجات إلى الدول النامية، التي ينقصها عادة ما يكفي من البنية التحتية الكروية ما سيسمح بالمزيد من تطوير كرة القدم على الساحة الدولية. إلى جانب الملاعب، تنوي قطر أيضا إتاحة تقنيات التبريد التي ساهمت هي نفسها في تطويرها، لبلدان أخرى يسيطر عليها الطقس الحار، كي تتمكن من استضافة أحداث رياضية كبرى.
لمحة سريعة ملعب لوسيل: سيستضيف ملعب لوسيل المتميز، الذي يتسع ل86 الف متفرج المباراتين الافتتاحية والنهائية. يقع في مدينة لوسيل، بعد كأس العالم سيتم استخدام الملعب لاستضافة الاحداث الرياضية والثقافية الأخرى. ملعب ميناء الدوحة: سيكون ملعب ميناء الدوحة متحركا بالكامل وبسعة 950ر44 مقعدا. صمم الملعب، الواقع على شبه جزيرة اصطناعية في الخليج، لاستحضار الإطار البحري. ستجري مياه الخليج على واجهته الخارجية، ما سيساعد في عملية التبريد وتحسين مظهره الخارجي. سيكون متاحا للمشجعين الوصول إلى الملاعب من خلال التاكسي المائي أو العبارات. بعد نهائيات كأس العالم، سيفكك الملعب بأكمله وترسل المقاعد إلى الدول النامية للمساعدة في تطوير كرة القدم لديها. ملعب المدينة الرياضية: سيتسع ملعب المدينة الرياضية، المستلهم من الخيمة العربية التقليدية، 650ر47 مقعدا. سيكون هذا الملعب، مع سقفه المتحرك، وأرضه القابلة للسحب جزئيا ومدرجاته القابلة للتفكيك، المنشأة القطرية المتعددة الاستعمال في العقود التي تلي كأس العالم 2022. ميزات الملعب المبتكرة ستجعله مكانا مثاليا لمباريات كرة القدم، لكن ايضا للحفلات، عروض المسرح والأحداث الرياضية التي لا علاقة لها بكرة القدم. ملعب المدينة التعليمية: يأخذ ملعب المدينة التعليمية شكل ماسة مسننة، تتألق في النهار وتتوهج ليلا. تبلغ سعة الملعب 350ر43 مقعدا، ويقع في وسط عدد من الجامعات داخل المدينة التعليمية، ويسهل وصول المشجعين إليه من قطر والدولة الجارة البحرين، التي ستبعد 51 دقيقة فقط عن الملعب بالقطار السريع. بعد انتهاء كأس العالم، سيحافظ الملعب على 25 ألف مقعد لاستخدامها من قبل الفرق الرياضية الجامعية. ملعب أم صلال: يقع ملعب أم صلال على مقربة من أحد أهم الحصون التاريخية في قطر ويتسع 120ر45 مقعدا.التصميم هو ترجمة حديثة للقلاع العربية التقليدية، على غرار القلعة الواقعة بالقرب من أم صلال محمد. بعد كأس العالم، ستخفض سعته إلى 500ر25 مقعدا. سيستخدم الملعب فريق أم صلال. ملعب جامعة قطر: سيستبدل ملعب جامعة قطر، ملعب ألعاب القوى الحالي داخل حرم جامعة قطر، وستبلغ سعته 520ر43 مقعدا. تمزج الواجهة الذهبية للملعب بين النمط التقليدي للهندسة العربية مع مساحات مفتوحة تستحضر الماضي والمستقبل على حد سواء. ملعب الغرافة: سيتم توسيع ملعب الغرافة الحالي الذي يتسع إلى 175ر21 مقعدا، الى 740ر44 مقعدا، باستخدام قطع متحركة للجزء العلوي. ستتألف الواجهة من شرائط تمثل الدول التي ستتأهل إلى كأس العالم 2022، وسترمز إلى كرة القدم والصداقة المتبادلة، والتسامح والاحترام التي تمثلها البطولة. ملعب الخور: سيتم بناء ملعب الخور بحيث سيتسع 330ر45 مقعدا، على شكل صدفة وفيه سقف متحرك. يمنح الملعب للمشاهدين، مشهدا رائعا للخليج العربي من مقاعدهم وسيقع في منطقة ترفيهية رياضية. ملعب الريان: ستتضاعف سعة ملعب الريان من 282ر21 مقعدا، 740ر44 مقعدا من خلال إضافة مقاعد في الطبقة العلوية من الملعب. وسوف يكون كامل الجزء الخارجي من الملعب على شكل شاشة عملاقة ليظهر أحدث لقطات المباراة والإعلانات التجارية ومعلومات أخرى عن البطولة. ستخفض سعة الملعب إلى سعته الحالية بعد انتهاء الدورة. ملعب الوكرة: الوكرة هي إحدى أقدم المدن في قطر، ولها تاريخ طويل في الصيد التجاري والغوص بحثا عن اللؤلؤ. تحيط المياه بملعب الوكرة، الذي يتسع 120ر45 مقعدا. ملعب الشمال: يستوعب ملعب الشمال 120ر42 مقعدا.يقع في شمال قطر، على حافة الخليج العربي. الملعب مستوحى من التراث البحري للمنطقة وقارب الصيد المستخدم في الخليج العربي. سيحضر المشاهدون إلى ملعب الشمال عبر طريق الدوحة السريع، التاكسي المائي، جسر الصداقة بين البحرين وقطر والمترو الجديد. ملعب خليفة الدولي: أعيد تصميمه للاستضافة الناجحة لدورة الألعاب الآسيوية 2006، ويتسع ملعب خليفة الدولي حاليا لخمسين ألف مقعد، وسيتم توسيعه لاستقبال 68 الف متفرج خلال كأس العالم 2022. يتضمن الملعب الأقواس الواسعة والمقاعد المغطاة جزئيا، وهو نقطة الارتكاز في منطقة أسباير، المنشأة الرياضية التي تضم أكاديمية أسباير لتميز الرياضي، مستشفى «أسبيتار» الرياضي والكثير من المرافق الرياضية.
قطر في سطور
المساحة: 11427 كلم مربع عدد السكان: نحو 7ر1 مليون نسمة منهم نحو 300 الف قطري العاصمة: الدوحة الاتحاد: تأسس عام 1960 انضم الى الاتحاد الدولي (فيفا) عام 1970 انضم الى الاتحاد الاسيوي عام 1972 عدد الاندية: نحو 25 ناديا عدد اللاعبين: نحو 2500 لاعب الستاد الوطني: ستاد خليفة في الدوحـــــة (50 الف متفرج) لم تنظم المونديال سابقا ولم تشارك فيه
الخميس يوليو 25, 2019 12:37 am من طرف ياتي
» اين هم بنو تغلب اليوم؟
الخميس يوليو 25, 2019 12:29 am من طرف ياتي
» نحن بنو محلّم بن ذهل بن شيبان
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:21 pm من طرف Admin
» هل هذه الاشعار للهجتنا المحلمية؟
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:18 pm من طرف Admin
» كلام يجب أن يُقال!
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:16 pm من طرف Admin
» الفرع هو الذي يتبع الأصل
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:14 pm من طرف Admin
» الكوسوسية في طور عابدين
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:13 pm من طرف Admin
» باعربايا في المصادر التاريخية
الجمعة ديسمبر 28, 2018 6:06 pm من طرف Admin
» العرب بين التاريخ والجغرافية
الجمعة ديسمبر 28, 2018 6:03 pm من طرف Admin
» هل المحلمية قبيلة قائمة بحد ذاتها أم منطقة يُقال لكل من يسكنها محلّمي؟
الأحد نوفمبر 04, 2018 11:52 pm من طرف Admin
» بيت شعر للشيخ يونس بن يوسف الشيباني باللهجة المحلمية
الأحد نوفمبر 04, 2018 11:49 pm من طرف Admin
» السريانية كنيسة وليست قومية
الأحد نوفمبر 04, 2018 11:47 pm من طرف Admin
» وفاة شيخ قبيلة المحلمية رفعت صبري ابو قيس
الأحد نوفمبر 05, 2017 10:56 am من طرف ابن قيس المحلمي
» السلام عليكم
الإثنين أغسطس 21, 2017 11:03 pm من طرف narimen boudaya
» المجموعة الكاملة للفنان جان كارات
الأربعاء يونيو 28, 2017 1:23 am من طرف nadanadoz