الكبرياء
"قبل الكسر الكبرياء، وقبل السقوط تسامح الروح" )
داء الكبرياء: خطية اخترعها ابليس، وسقط بها جنوده، وجعلها أداة لهلاك الإنسان مثله. وهي تجلب الغطرسة وغضب الرب على المتكبر والمتجبر.
+ وتلد بنين كثيرين، كالعجب بالنفس والإفتخار، ومحبة المديح والعجرفة، ومحبة الشهرة والرئاسة والسيطرة. وهي إبنه كبرى للأنانية (أم الخطايا)
+ والكبرياء يفقد النفس سلامها، ويثير الحقد والحسد والغيرة والكراهية والمشاكل للإنسان ولغيرة من الناس.
"تأتي الكبرياء، فيأتي الهوان"
+ والكبرياء يؤدي إلى تفكك الأسر، وعدم قبول الصلح بسهولة والإصرار بغباء على الخطأ، حتى بعد اثباته بالبراهين.
+ والكبرياء يجلب غضب الله "يقاوم الله المستكبرين" () ويقود لهلاك المتكبرين (هيرودس)، وضلال الهراطقة المعاندين لصوت الحق والمنطق.
+ وفيما يلي تداريب للتغلب على داء الكبرياء:
1- السلوك بروح الإتضاع (مثل ابراهيم- داود – موسى ...).
2- الهرب من كرامات العالم، ومن محبة المديح، ورفض التحدث عن أمجاد النفس وصفاتها وممتلكاتها ....... إلخ.
3- اتخاذ السرية في الأعمال الخيرية، وعدم كشفها للناس.
4- النظر إلى اتضاع رب المجد، وكيف أنه غسل أرجل تلاميذه، ولم ينتقم من صالبيه، بل التمس لهم العذر. وطالبنا بالسلوك باتضاع طلباً للراحة النفسية والبدنية.
5- انسب كل أعمالك الصالحة إلى الله، وإلى آخرين. وقل إنه "قد تم بنعمة الله، وببركة صلواتكم وجهودكم".
+وقال القديس باخوميوس: "لاتحتقر أحداً، حتى ولو رأيته للأصنام ساجداً" (عدم إدانة أي انسان، لأنها من عمل الله).
"قبل الكسر الكبرياء، وقبل السقوط تسامح الروح" )
داء الكبرياء: خطية اخترعها ابليس، وسقط بها جنوده، وجعلها أداة لهلاك الإنسان مثله. وهي تجلب الغطرسة وغضب الرب على المتكبر والمتجبر.
+ وتلد بنين كثيرين، كالعجب بالنفس والإفتخار، ومحبة المديح والعجرفة، ومحبة الشهرة والرئاسة والسيطرة. وهي إبنه كبرى للأنانية (أم الخطايا)
+ والكبرياء يفقد النفس سلامها، ويثير الحقد والحسد والغيرة والكراهية والمشاكل للإنسان ولغيرة من الناس.
"تأتي الكبرياء، فيأتي الهوان"
+ والكبرياء يؤدي إلى تفكك الأسر، وعدم قبول الصلح بسهولة والإصرار بغباء على الخطأ، حتى بعد اثباته بالبراهين.
+ والكبرياء يجلب غضب الله "يقاوم الله المستكبرين" () ويقود لهلاك المتكبرين (هيرودس)، وضلال الهراطقة المعاندين لصوت الحق والمنطق.
+ وفيما يلي تداريب للتغلب على داء الكبرياء:
1- السلوك بروح الإتضاع (مثل ابراهيم- داود – موسى ...).
2- الهرب من كرامات العالم، ومن محبة المديح، ورفض التحدث عن أمجاد النفس وصفاتها وممتلكاتها ....... إلخ.
3- اتخاذ السرية في الأعمال الخيرية، وعدم كشفها للناس.
4- النظر إلى اتضاع رب المجد، وكيف أنه غسل أرجل تلاميذه، ولم ينتقم من صالبيه، بل التمس لهم العذر. وطالبنا بالسلوك باتضاع طلباً للراحة النفسية والبدنية.
5- انسب كل أعمالك الصالحة إلى الله، وإلى آخرين. وقل إنه "قد تم بنعمة الله، وببركة صلواتكم وجهودكم".
+وقال القديس باخوميوس: "لاتحتقر أحداً، حتى ولو رأيته للأصنام ساجداً" (عدم إدانة أي انسان، لأنها من عمل الله).
الخميس يوليو 25, 2019 12:37 am من طرف ياتي
» اين هم بنو تغلب اليوم؟
الخميس يوليو 25, 2019 12:29 am من طرف ياتي
» نحن بنو محلّم بن ذهل بن شيبان
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:21 pm من طرف Admin
» هل هذه الاشعار للهجتنا المحلمية؟
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:18 pm من طرف Admin
» كلام يجب أن يُقال!
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:16 pm من طرف Admin
» الفرع هو الذي يتبع الأصل
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:14 pm من طرف Admin
» الكوسوسية في طور عابدين
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:13 pm من طرف Admin
» باعربايا في المصادر التاريخية
الجمعة ديسمبر 28, 2018 6:06 pm من طرف Admin
» العرب بين التاريخ والجغرافية
الجمعة ديسمبر 28, 2018 6:03 pm من طرف Admin
» هل المحلمية قبيلة قائمة بحد ذاتها أم منطقة يُقال لكل من يسكنها محلّمي؟
الأحد نوفمبر 04, 2018 11:52 pm من طرف Admin
» بيت شعر للشيخ يونس بن يوسف الشيباني باللهجة المحلمية
الأحد نوفمبر 04, 2018 11:49 pm من طرف Admin
» السريانية كنيسة وليست قومية
الأحد نوفمبر 04, 2018 11:47 pm من طرف Admin
» وفاة شيخ قبيلة المحلمية رفعت صبري ابو قيس
الأحد نوفمبر 05, 2017 10:56 am من طرف ابن قيس المحلمي
» السلام عليكم
الإثنين أغسطس 21, 2017 11:03 pm من طرف narimen boudaya
» المجموعة الكاملة للفنان جان كارات
الأربعاء يونيو 28, 2017 1:23 am من طرف nadanadoz