شاوطئ الهوى

هاأنا ذا
مازالت أُعانى
مازالت أُكابد مازالت اقف على شاطىء الهوى
حاولت الهجر ولكن لا استطيع
إستقليت سفينة البعد كى أرحل عن شاطئك
ولكننى كلما تقدمت الى الامام قذفتنى أمواج حبك
على شاطىء الهوى قذفت بنفسى من سفينتى
كى انجو من شاطىء الاحزان كى ابعد عن شاطىء الاوهام
كى اصل الى جزيرة البعد والفراق ولكن هيهات هيهات
مازالت اسبح واسبح وجزيرة الفراق تبعد وتبعد
وعقلى مُصرٌ على الوصول وقلبى يريد الرجوع
حاولت وحاولت ولكن صعبٌ جداً العوم فى بحرِ هواك
فامواجه عتيهٌ يصعب على مثلى العوم فيها
ومده عالى يصعب على مثلى مقاومته
إستسلمت وأستسلمت حتى رجعت الى شاطىء الاحزان
وها أنا ذا مرة اخرى أُعانى وأُكابد
واقف على شاطىء الهوى ولا سبيل للنجاة سوى الغرق
ولكن لقد خرجة من هذا الشاطى من زمان بعيد
والان انا طير حر

شكراالي مرورك الغالي على موضوعي المتواضع


ياابو سمعو الورد

تحياتي لك وكل احترامي

شكراا لي مرورك على مووضعي المتواضع ياابن العم ابو اديب الغالي


وتحياتي لك ياغالي وكل احترامي

وكلماتك وسام على صدري

بس مو اكون طير الحب مو له درجة ياابن العم


بس بتعرف الذي يحب من قلب ورب يعرف طريق كتبة الحب ولعشق