شهر رمضان في فلسطين
فلسطين.. استقبال رمضان بقلوب مطمئنة
شهر رمضان في فلسطين له شكل مختلف ومذاق آخر، ففي الوقت الذي تبدأ المنازل العربية والإسلامية بالتجهيز لهذا الضيف العزيز، تنشط الحركة التجارية وتجد المحال التجارية رواجا لا مثيل له في أشهر العام الأخرى، خاصة ما يختص منها في بالمأكل والمشرب، يبقى الوضع في فلسطين مختلف، فالمنازل هناك تقضي وقتها منشغلة بأمور أخرى، ربما لأنه لا وقت لديها للانشغال في المزيد، ربما لأنها لا تطيق التفكير بنفس الأسلوب وهي تحيا ظروفا صعبة، وربما يعود السبب في أن تكون في ضيافة الفلسطينيين غير من أن تكون ضيفا في أي مكان في العالم
مع اقتراب ساعة الإفطار تنشط الحاجة «أم محمود"، توزع أحفادها وباقي أولاد الحارة على كل المنطقة المجاورة طالبة منهم أن يجمعوا لها كل ما تقع عليه أيديهم من أوراق الشجر اليابس وأوراق الكرتون وأي شيء يساعد في إشعال ذلك الفرن الطيني الذي بنته حديثا في طرف منزلها لتقوم بطبخ طعام العائلة فيه، وكلما كانت حصيلة الطفل اكبر ازدادت كلمات الثناء عليه أمام بقية الأطفال من جدتهم العزيزة.
تقول أم محمود: لقد ابتدعت فكرة الفرن الطيني واقترحتها على زوجي وأولادي وبالفعل قمت بتجهيز هذا الفرن الطيني قبل بداية شهر رمضان بفترة بسيطة استعدادا لهذا الشهر الذي نخشى أن لا نستطيع طهي طعامنا فيه بسبب النقص الحاد في غاز الطهي، وما نقاسيه في تعبئة الاسطوانة وما نبذله من جهد لا يمكن أن يشغلنا طوال الشهر، وتضيف وابتسامة الألم تلمع في عينيها:
في الوقت الذي يضيع المسلمون وقتهم في البحث عن افخر المأكولات وأشهاها ويصرفون الكثير من الأموال في أطعمة قد لا يعرفون طعمها طوال الشهر إلا القليل، لا نجد نحن وقتا إلا للبحث عن طريقة نطهو بها أي طعام يسد صومنا خلال نهار رمضان.
وفي الوقت الذي نعيش فيه حصار يتحكم في كل شيء يدخل إلينا من مستلزمات الحياة وان كان هناك فلا نطيق شراءه بسبب الارتفاع الشديد في الأسعار وانقطاع العديد من المأكولات عن المنازل داخل فلسطين لم أجد طريقة غير هذا الفرن الطيني الذي قد يحل جزءا من المشكلة التي ما زلنا نعاني منها منذ أكثر من عام ونصف تقريبا.
وتضيف أم محمود وبلهجة التحدي: نحن نعلم لماذا فرض علينا هذا الحصار ونعلم أن أوقاتنا باتت صعبة لكن لن تجد منا إلا من هو صابر وقانع وراض، فلا مجال أمامنا غير هذا، وكل ما نحمله لهذا الشهر الفضيل هو أماني نراها في عيون أطفالنا الصغار بأن يكون شهر رمضان الكريم بطعم مختلف هذا العام من كل النواحي، أما فرن الطين فهو ليس جديدا علينا وقد استخدمناه سابقا بسبب الفقر وها نحن نعود إليه بسبب الحصار.
أحلام الصغار
لكل أمنيته الخاصة، وأماني أطفال الصغار عادة ما تكون بسيطة، وهذه الطفلة ملاك احمد والتي تلخصت أحلامها مع بداية شهر رمضان في حصولها على فانوس تقوم باللهو فيه على باب المنزل بعد الإفطار، إلا أن هذا الأمر أيضاً أصبح صعبا، لكنها لا تدرك بعقلها الصغير هذه الحقيقة القاسية.
يقول والدها العامل علي احمد: أنا اعلم أن ابنتي تحب أن أقوم بشراء فانوس رمضان لها مع بداية شهر رمضان إلا أنها لا تعلم إنني لا استطيع ذلك لعدة أسباب أولها أن الحصار المفروض على غزة أدى إلى شح شديد في العديد من الأمور وصل إلى حد انقطاع بعضها بشكل كامل ومن ضمن هذه الأمور العاب الأطفال التي بدأت الأسواق تخلو منها بشكل كامل، ثاني هذه الأمور لو افترضنا وجود هذه السلعة أن ملاك واحدة من خمسة أبناء يكبرونها ويصغرونها بالسن وشرائي لها فانوسا يعني شرائي لإخوتها وهذا ما هو فوق طاقتي حيث لا عمل والجيوب فارغة منذ وقت طويل.
ويضيف علي: ولو فكرت بالموضوع أجد أن شراء بعض المستلزمات المدرسية والقرطاسية وخاصة انه في هذا العام يأتي العام الدراسي متزامن مع الشهر الكريم وهي أولى بالنسبة لي من شراء ألعاب للأطفال، رغم أنني كأي أب يحب أن يولي أولاده اهتماما كبيرا ويغطي احتياجاتهم في كل الجوانب لكن ضيق اليد هو ما يمنعني، ويتابع: طوال فترة تفكيري بهذا الموضوع لمع في ذهني فكرة أن أقوم بتجهيز فوانيس يدوية لها ولإخوتها أقوم بصناعتها من علب الحليب الفارغة التي تتوسطها شمعة والفكرة أن تضيء مساء الشهر الكريم تقوم ملك وباقي الأطفال باللهو بها والاستمتاع بوقتها.
رمضان الحزين
، هكذا وصف التاجر جهاد اشتيوي هذه الأيام، يقول أيضا: قد يكون موسم رمضان هذا من أصعب السنوات التي يمر فيها علينا كتجار ومواطنين فما كنا نقاسيه سابقا من إجراءات الاحتلال امتزج اليوم بطعم آخر لحصار يفقد السوق بهجة الشهر.
فمن يتجول في الأسواق الغزية يرى بأم عينه مشاهد حياة لا تشبه الحياة إلا باسمها وهي كفيلة بإعطاء مؤشر على حجم المأساة التي تنذر بحالة من البؤس والاكتئاب التي تسود المتسوقين والباعة على حد سواء فقديما كان يمكنك من أولى المحلات أن تعرف أن هذه الأجواء لا تكون إلا في شهر رمضان وهو شهر الخير والعطاء ولكن الظروف والمتاعب العديدة التي يعاني منها المواطن الفلسطيني في هذا الشهر الكريم بالذات كثيرة، لكن اليوم بدا الصمت يخنق الأفواه التي كانت تنادي على بضاعتها الرائجة.
ويتابع حديثه قائلا: هذه السنة نفتقد أصنافا كثيرة من الألبان والتمور ومواد أخرى أساسية قطعت من السوق، ولهذا تجد الحركة التجارية أشبه بالمشلولة، ويأتي أيضاً بينما الغلاء الفاحش يضرب جيوب المواطنين، هذه الجيوب الخاوية أصلاً، التي تبحث في كل مكان علها تجد مصادر أخرى للرزق، لسد بعض من الحاجة في هذا الشهر الفضيل، للمنزل، أو للأطفال، أو للواجبات المفروضة من هنا وهناك.
أما أبو خليل فشعوره بالشهر يأتي مختلفا عن غيره، أبو خليل الذي انتظر كثيرا حتى يتمكن من جمع المال اللازم ليتقدم بطلب عمرة رمضان يقول حول معاناته: منذ صغري وأنا اعلم أن العمرة في رمضان تعادل حجة، ولأنني لم أوفق خلال السنوات السابقة في الالتحاق بموكب الحجيج اطمح هذا العام بالذهاب إلى العمرة بعد أن تمكنت بعد معاناة من استخراج الأوراق الثبوتية اللازمة، والحجز للسفر إلى مكة المكرمة، إلا أن الخوف ساورني دائما أنني قد لا استطيع من السفر وان الفرصة ستضيع علي هذه المرة رغم كل محاولاتي ولكن هذه المرة ليس بسبب ضيق الحال وإنما بسبب إغلاق الطريق أمام خروجنا إلى الأراضي الحجازية.
ويتساءل أبو خليل: هل سيفتحون المعبر، هل سيتحقق حلمي أملي في الله كبير فقد قالوا سابقاً «إن الشكوى لغير الله مذلة» ولا أفعل غير ذلك، لكنني ومنذ أن جهزت نفسي لا أجد سوى أن أدعو الله في كل ليلة أن لا احرم هذه الفرصة قبل أن أموت، وان يغير الله الأحوال.
ويتابع الكحلوت حديثه بالقول:تشهد أسواق القطاع ارتفاعاً ملحوظاً في الأسعار، نتيجة الإغلاق المتكرر للمعابر، مما أدى إلى ضعف القدرة الشرائية للمواطنين، وأضحت آمال المواطنين مقتصرة على توفير لقمة العيش لسد الرمق، بعد أن أصبحوا رهائن في سجن كبير، يلفهم فقر مدقع نتيجة حصار ظالم طال كل مناحي الحياة.
فلسطين.. استقبال رمضان بقلوب مطمئنة
شهر رمضان في فلسطين له شكل مختلف ومذاق آخر، ففي الوقت الذي تبدأ المنازل العربية والإسلامية بالتجهيز لهذا الضيف العزيز، تنشط الحركة التجارية وتجد المحال التجارية رواجا لا مثيل له في أشهر العام الأخرى، خاصة ما يختص منها في بالمأكل والمشرب، يبقى الوضع في فلسطين مختلف، فالمنازل هناك تقضي وقتها منشغلة بأمور أخرى، ربما لأنه لا وقت لديها للانشغال في المزيد، ربما لأنها لا تطيق التفكير بنفس الأسلوب وهي تحيا ظروفا صعبة، وربما يعود السبب في أن تكون في ضيافة الفلسطينيين غير من أن تكون ضيفا في أي مكان في العالم
مع اقتراب ساعة الإفطار تنشط الحاجة «أم محمود"، توزع أحفادها وباقي أولاد الحارة على كل المنطقة المجاورة طالبة منهم أن يجمعوا لها كل ما تقع عليه أيديهم من أوراق الشجر اليابس وأوراق الكرتون وأي شيء يساعد في إشعال ذلك الفرن الطيني الذي بنته حديثا في طرف منزلها لتقوم بطبخ طعام العائلة فيه، وكلما كانت حصيلة الطفل اكبر ازدادت كلمات الثناء عليه أمام بقية الأطفال من جدتهم العزيزة.
تقول أم محمود: لقد ابتدعت فكرة الفرن الطيني واقترحتها على زوجي وأولادي وبالفعل قمت بتجهيز هذا الفرن الطيني قبل بداية شهر رمضان بفترة بسيطة استعدادا لهذا الشهر الذي نخشى أن لا نستطيع طهي طعامنا فيه بسبب النقص الحاد في غاز الطهي، وما نقاسيه في تعبئة الاسطوانة وما نبذله من جهد لا يمكن أن يشغلنا طوال الشهر، وتضيف وابتسامة الألم تلمع في عينيها:
في الوقت الذي يضيع المسلمون وقتهم في البحث عن افخر المأكولات وأشهاها ويصرفون الكثير من الأموال في أطعمة قد لا يعرفون طعمها طوال الشهر إلا القليل، لا نجد نحن وقتا إلا للبحث عن طريقة نطهو بها أي طعام يسد صومنا خلال نهار رمضان.
وفي الوقت الذي نعيش فيه حصار يتحكم في كل شيء يدخل إلينا من مستلزمات الحياة وان كان هناك فلا نطيق شراءه بسبب الارتفاع الشديد في الأسعار وانقطاع العديد من المأكولات عن المنازل داخل فلسطين لم أجد طريقة غير هذا الفرن الطيني الذي قد يحل جزءا من المشكلة التي ما زلنا نعاني منها منذ أكثر من عام ونصف تقريبا.
وتضيف أم محمود وبلهجة التحدي: نحن نعلم لماذا فرض علينا هذا الحصار ونعلم أن أوقاتنا باتت صعبة لكن لن تجد منا إلا من هو صابر وقانع وراض، فلا مجال أمامنا غير هذا، وكل ما نحمله لهذا الشهر الفضيل هو أماني نراها في عيون أطفالنا الصغار بأن يكون شهر رمضان الكريم بطعم مختلف هذا العام من كل النواحي، أما فرن الطين فهو ليس جديدا علينا وقد استخدمناه سابقا بسبب الفقر وها نحن نعود إليه بسبب الحصار.
أحلام الصغار
لكل أمنيته الخاصة، وأماني أطفال الصغار عادة ما تكون بسيطة، وهذه الطفلة ملاك احمد والتي تلخصت أحلامها مع بداية شهر رمضان في حصولها على فانوس تقوم باللهو فيه على باب المنزل بعد الإفطار، إلا أن هذا الأمر أيضاً أصبح صعبا، لكنها لا تدرك بعقلها الصغير هذه الحقيقة القاسية.
يقول والدها العامل علي احمد: أنا اعلم أن ابنتي تحب أن أقوم بشراء فانوس رمضان لها مع بداية شهر رمضان إلا أنها لا تعلم إنني لا استطيع ذلك لعدة أسباب أولها أن الحصار المفروض على غزة أدى إلى شح شديد في العديد من الأمور وصل إلى حد انقطاع بعضها بشكل كامل ومن ضمن هذه الأمور العاب الأطفال التي بدأت الأسواق تخلو منها بشكل كامل، ثاني هذه الأمور لو افترضنا وجود هذه السلعة أن ملاك واحدة من خمسة أبناء يكبرونها ويصغرونها بالسن وشرائي لها فانوسا يعني شرائي لإخوتها وهذا ما هو فوق طاقتي حيث لا عمل والجيوب فارغة منذ وقت طويل.
ويضيف علي: ولو فكرت بالموضوع أجد أن شراء بعض المستلزمات المدرسية والقرطاسية وخاصة انه في هذا العام يأتي العام الدراسي متزامن مع الشهر الكريم وهي أولى بالنسبة لي من شراء ألعاب للأطفال، رغم أنني كأي أب يحب أن يولي أولاده اهتماما كبيرا ويغطي احتياجاتهم في كل الجوانب لكن ضيق اليد هو ما يمنعني، ويتابع: طوال فترة تفكيري بهذا الموضوع لمع في ذهني فكرة أن أقوم بتجهيز فوانيس يدوية لها ولإخوتها أقوم بصناعتها من علب الحليب الفارغة التي تتوسطها شمعة والفكرة أن تضيء مساء الشهر الكريم تقوم ملك وباقي الأطفال باللهو بها والاستمتاع بوقتها.
رمضان الحزين
، هكذا وصف التاجر جهاد اشتيوي هذه الأيام، يقول أيضا: قد يكون موسم رمضان هذا من أصعب السنوات التي يمر فيها علينا كتجار ومواطنين فما كنا نقاسيه سابقا من إجراءات الاحتلال امتزج اليوم بطعم آخر لحصار يفقد السوق بهجة الشهر.
فمن يتجول في الأسواق الغزية يرى بأم عينه مشاهد حياة لا تشبه الحياة إلا باسمها وهي كفيلة بإعطاء مؤشر على حجم المأساة التي تنذر بحالة من البؤس والاكتئاب التي تسود المتسوقين والباعة على حد سواء فقديما كان يمكنك من أولى المحلات أن تعرف أن هذه الأجواء لا تكون إلا في شهر رمضان وهو شهر الخير والعطاء ولكن الظروف والمتاعب العديدة التي يعاني منها المواطن الفلسطيني في هذا الشهر الكريم بالذات كثيرة، لكن اليوم بدا الصمت يخنق الأفواه التي كانت تنادي على بضاعتها الرائجة.
ويتابع حديثه قائلا: هذه السنة نفتقد أصنافا كثيرة من الألبان والتمور ومواد أخرى أساسية قطعت من السوق، ولهذا تجد الحركة التجارية أشبه بالمشلولة، ويأتي أيضاً بينما الغلاء الفاحش يضرب جيوب المواطنين، هذه الجيوب الخاوية أصلاً، التي تبحث في كل مكان علها تجد مصادر أخرى للرزق، لسد بعض من الحاجة في هذا الشهر الفضيل، للمنزل، أو للأطفال، أو للواجبات المفروضة من هنا وهناك.
أما أبو خليل فشعوره بالشهر يأتي مختلفا عن غيره، أبو خليل الذي انتظر كثيرا حتى يتمكن من جمع المال اللازم ليتقدم بطلب عمرة رمضان يقول حول معاناته: منذ صغري وأنا اعلم أن العمرة في رمضان تعادل حجة، ولأنني لم أوفق خلال السنوات السابقة في الالتحاق بموكب الحجيج اطمح هذا العام بالذهاب إلى العمرة بعد أن تمكنت بعد معاناة من استخراج الأوراق الثبوتية اللازمة، والحجز للسفر إلى مكة المكرمة، إلا أن الخوف ساورني دائما أنني قد لا استطيع من السفر وان الفرصة ستضيع علي هذه المرة رغم كل محاولاتي ولكن هذه المرة ليس بسبب ضيق الحال وإنما بسبب إغلاق الطريق أمام خروجنا إلى الأراضي الحجازية.
ويتساءل أبو خليل: هل سيفتحون المعبر، هل سيتحقق حلمي أملي في الله كبير فقد قالوا سابقاً «إن الشكوى لغير الله مذلة» ولا أفعل غير ذلك، لكنني ومنذ أن جهزت نفسي لا أجد سوى أن أدعو الله في كل ليلة أن لا احرم هذه الفرصة قبل أن أموت، وان يغير الله الأحوال.
ويتابع الكحلوت حديثه بالقول:تشهد أسواق القطاع ارتفاعاً ملحوظاً في الأسعار، نتيجة الإغلاق المتكرر للمعابر، مما أدى إلى ضعف القدرة الشرائية للمواطنين، وأضحت آمال المواطنين مقتصرة على توفير لقمة العيش لسد الرمق، بعد أن أصبحوا رهائن في سجن كبير، يلفهم فقر مدقع نتيجة حصار ظالم طال كل مناحي الحياة.
الخميس يوليو 25, 2019 12:37 am من طرف ياتي
» اين هم بنو تغلب اليوم؟
الخميس يوليو 25, 2019 12:29 am من طرف ياتي
» نحن بنو محلّم بن ذهل بن شيبان
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:21 pm من طرف Admin
» هل هذه الاشعار للهجتنا المحلمية؟
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:18 pm من طرف Admin
» كلام يجب أن يُقال!
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:16 pm من طرف Admin
» الفرع هو الذي يتبع الأصل
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:14 pm من طرف Admin
» الكوسوسية في طور عابدين
الثلاثاء يونيو 25, 2019 5:13 pm من طرف Admin
» باعربايا في المصادر التاريخية
الجمعة ديسمبر 28, 2018 6:06 pm من طرف Admin
» العرب بين التاريخ والجغرافية
الجمعة ديسمبر 28, 2018 6:03 pm من طرف Admin
» هل المحلمية قبيلة قائمة بحد ذاتها أم منطقة يُقال لكل من يسكنها محلّمي؟
الأحد نوفمبر 04, 2018 11:52 pm من طرف Admin
» بيت شعر للشيخ يونس بن يوسف الشيباني باللهجة المحلمية
الأحد نوفمبر 04, 2018 11:49 pm من طرف Admin
» السريانية كنيسة وليست قومية
الأحد نوفمبر 04, 2018 11:47 pm من طرف Admin
» وفاة شيخ قبيلة المحلمية رفعت صبري ابو قيس
الأحد نوفمبر 05, 2017 10:56 am من طرف ابن قيس المحلمي
» السلام عليكم
الإثنين أغسطس 21, 2017 11:03 pm من طرف narimen boudaya
» المجموعة الكاملة للفنان جان كارات
الأربعاء يونيو 28, 2017 1:23 am من طرف nadanadoz